اعلنت حركة "طالبان" الافغانية ان "الحكومة "تفتعل" أحداث عنف موجهة ضد المدنيين، لتبرير بقاء القوات الأجنبية في البلاد"، مشيرة الى ان "الحكومة الأفغانية تتحمل المسؤولية عن الهجمات الأخيرة التي استهدفت عدداً من الشخصيات الاعتبارية في البلاد"، متهمة "دوائر مقربة من الحكومة" بتدبير هذه الأحداث".
وعن مسار المفاوضات الأفغانية بعد مرور عام على اتفاقية الدوحة، أوضحت الحركة انه "طوال هذه المدة، هناك التزام من قبلنا بهذه الاتفاقية وبنودها، ولا توجد من جهتنا أية خروقات، أما بالنسبة إلى الجهة الآخرى فهناك عدم التزام ببعض البنود في الاتفاقية".